أقر وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس بوجود تضارب بين هدف القضاء على حركة حماس وهدف استعادة الأسرى، ما دفع إسرائيل للسير نحو صفقة تبادل مع الحركة.
وفي تصريحات للقناة 12، أوضح كاتس أن هذا التعارض فرض تغييراً في النهج الإسرائيلي، وسط مفاوضات غير مباشرة تُجرى حالياً في الدوحة بوساطة دولية.
وفي الشأن الإيراني، نفى كاتس وجود نية إسرائيلية لاغتيال المرشد علي خامنئي، مشيراً إلى أن الهدف كان زعزعة النظام وليس تغييره. كما كشف عن استدعاء آلاف الجنود إلى حدود الأردن ومصر مع اندلاع الحرب مع إيران، تحسباً لأي تصعيد محتمل.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com
bokra.editor@gmail.com
أضف تعليق