مع بدء العملية العسكرية "شعبًا كالأسد" بين إسرائيل وإيران، شهد الشيكل تراجعًا أمام العملات الأجنبية: الدولار وصل إلى 3.6 شيكل، اليورو إلى 4.15، والجنيه الإسترليني إلى 4.88. رغم ذلك، الأسواق بقيت مستقرة دون حالة هلع.

أسعار النفط ارتفعت بحوالي 10%، وتجاوزت 73 دولارًا للبرميل، ما قد يزيد التضخم مستقبلاً.

بنك إسرائيل أعلن استعداده للتدخل إذا لزم الأمر، وضخ سيولة من الاحتياطات الأجنبية. الخبراء يحذرون من أن استمرار الحرب قد يرفع التكاليف الأمنية، يزيد العجز المالي، ويؤثر على التصنيف الائتماني.

حتى الآن، لا توجد إشارات لأزمة فورية، لكن استمرار القتال قد يُغيّر الصورة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com